دول مش حبايب

جورج وسوف . دول مُش حبايب """"" يا عُمْرِي آهْ، آهْ يا قَلْبِي إنْسَى دُولْ مُشْ حَبايِبْ، دُولْ ياما لِسّه يا عُمْرِي آهْ، آهْ يا قَلْبِي إنْسَى دُولْ مُشْ حَبايِبْ، دُولْ ياما لِسّه ناوْيِينْ عَلِينا حاجاتْ غَرِيبَة إنْتَ كُلّكْ حَنانْ و طِيبَة ناوْيِينْ عَلِينا حاجاتْ غَرِيبَة و إنْتَ كُلّكْ حَنانْ و طِيبَة و النّاسْ، النّاسْ عالطّيّبْ بِتْعَيّبْ لا تِسْتَغْرَبْ لا لا، و لا تِسْتَعْجِبْ و النّاسْ، النّاسْ عالطّيّبْ بِتْعَيّبْ لا تِسْتَغْرَبْ لا لا، و لا تِسْتَعْجِبْ يا دِي الزّمانْ، يا دِي الزّمانْ يا دِي الزّمانْ اللّي احْنا فِيهْ يا عُمْرِي آهْ، يا قَلْبِي إنْسَى دُولْ مُشْ حَبايِبْ، دُولْ ياما لِسّه """"" يَا اللّي ناوْيِينْ عـالْجِراحْ صَعْب جِدًّا تِجْرَحُونِي صَعْب جِدًّا تِجْرَحُونِي بُكْرَا تِتْمَنّوا السّماحْ تِحْلَمُوا بْنَظْرِة عُيُونِي تِحْلَمُوا بْنَظْرِة عُيُونِي يَا اللّي ناوْيِينْ عـالْجِراحْ صَعْب جِدًّا تِجْرَحُونِي صَعْب جِدًّا تِجْرَحُونِي بُكْرَا تِتْمَنّوا السّماحْ تِحْلَمُوا بْنَظْرِة عُيُونِي إيه، عُيُونِي طُولْ عُمْرُه قَلْبِي دَايِبْ و لا كُنْتُو فيُومْ حَبايِبْ طُولْ عُمْرُه قَلْبِي دَايِبْ و لا كُنْتُو فيُومْ حَبايِبْ و النّاسْ، النّاسْ عالطّيّبْ بِتْعَيّبْ لا تِسْتَغْرَبْ لا لا، و لا تِسْتَعْجِبْ و النّاسْ، النّاسْ عالطّيّبْ بِتْعَيّبْ لا تِسْتَغْرَبْ لا لا، و لا تِسْتَعْجِبْ يا دِي الزّمانْ، يا دِي الزّمانْ يا دِي الزّمانْ اللّي احْنا فِيهْ يا عُمْرِي آهْ، يا قَلْبِي إنْسَى دُولْ مُشْ حَبايِبْ، دُولْ ياما لِسّه """"" إحْنَا خَذنا عالْغِيابْ مِاللّي قَلْبُه مُشْ عَشانِي مِاللّي قَلْبُه مُشْ عَشانِي قَلْبِي ما بْيَعْرَفْ عَذابْ حَبُّه مَرّة و نِسْيُو ثانِي حَبُّه مَرّة و نِسْيُو ثانِي إحْنَا خَذنا عالْغِيابْ مِاللّي قَلْبُه مُشْ عَشانِي مِاللّي قَلْبُه مُشْ عَشانِي قَلْبِي ما بْيَعْرَفْ عَذابْ حَبُّه مَرّة و نِسْيُو ثانِي حَبُّه مَرّة و نِسْيُو ثانِي طُولْ عُمْرُه قَلْبِي دَايِبْ و لا كُنْتُو فيُومْ حَبايِبْ طُولْ عُمْرُه قَلْبِي دَايِبْ و لا كُنْتُو فيُومْ حَبايِبْ و النّاسْ، النّاسْ عالطّيّبْ بِتْعَيّبْ لا تِسْتَغْرَبْ لا لا، و لا تِسْتَعْجِبْ و النّاسْ، النّاسْ يا ليل، يا ليل يا ليل لا تِسْتَغْرَبْ لا لا، و لا تِسْتَعْجِبْ يا دِي الزّمانْ، آه يا زمانْ آخ يا زمانْ اللّي احْنا فِيهْ